شدد وزير البيئة السنغافوري على أهمية مؤتمر المناخ COP27، موضحا أن قرارات المؤتمر ستحدد مستقبل العالم في مواجهة تغير المناخ.
في خطابه في اجتماع رفيع المستوى في يوم الطاقة لقمة المناخ، قال وزير البيئة إن العالم يقف عند مفترق طرق وشدد على ضرورة التركيز على جميع القضايا دون استثناء. هذا تهديد للبيئة. يجب على الأطراف التركيز على القضايا الملحة وتجاهل أزمة المناخ.
وفي الوقت نفسه، شددت على أن سنغافورة تكثف التزامها طويل الأجل لتحقيق انبعاثات صفرية، والحفاظ على هدف 1.5 درجة مئوية في متناول الجميع، وقالت إنه خلال الاجتماع الحالي أظهر أن البلدان تسعى لالتزامات التنفيذ و شراكات لاتخاذ إجراءات عالمية حاسمة في الولايات المتحدة… بحلول 2050.
وأشارت إلى أن سنغافورة أصدرت مساهمة محددة وطنياً لخفض الانبعاثات تبلغ 60 مليون طن ويجب على جميع الأطراف تحقيق تخفيضات حقيقية للانبعاثات وإثبات ذلك من خلال الإبلاغ الشفاف. وشددت على ذلك
وقال الوزير: “ستصدر سنغافورة تشريعات لرفع ضرائب الكربون، وإدخال استراتيجية وطنية للهيدروجين، وجعل الغذاء أكثر استدامة من خلال تقنيات الإنتاج المبتكرة، وجعل المدن الجديدة أكثر مرونة في مواجهة تغير المناخ. ونحن نعمل على ذلك”. بيئة..
رداً على ذلك، شكر وزير البيئة في غرينادا الحكومة المصرية على جهودها في قمة المناخ (Cop 27).
“لقد فوجئت برؤية الكثير من بنود جدول الأعمال قيد النظر. وأود أن أؤكد على الحاجة الملحة لمعالجة هذه القضايا المتعلقة بتغير المناخ. لا تنتظرنا.
وأعربت عن مخاوف بلادها بشأن رفض بعض الشركاء الالتزام بإنهاء دعم الوقود الأحفوري والحد من استخدام الفحم.
خلال ذلك الوقت، أظهرت أنني متأثر بتغير المناخ. ندعو جميع الشركاء للحضور إلى طاولة المفاوضات لإيجاد حلول ومقترحات ملموسة لتجنب الآثار المدمرة لتغير المناخ.
وفي هذا الصدد، قال وزير البيئة والتنمية المستدامة في غينيا، لوك لاما، إننا ملتزمون بالحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وأنه سيتم استثمار 14 مليار دولار أمريكي في شركات على مستوى الاستثمار في إطار المساهمات الوطنية. وقال إنه تمت الموافقة عليه. المخصصة للبرنامج. مرفوض. أ وفقا لتقرير لجنة المناخ، لبرامج التكيف .
